مسلمة جوة وبرة

هل “النضوب الفكري” حالة حقيقية، أم محض خيالات!
وهل التدوين اليومي ممكن؟
وهل القطع النصية الأصلية غير المستلهمة فرض على الكاتب أم عقبة يضعها لنفسه؟

هذا هو موضوعنا اليوم

من مشاكل الشعر المزعجة، مشكلة قشرة الرأس. ليس فقط بسبب مظهرها، وإنما في بعض الأحيان تحسس فروة الرأس بصورة غير مريحة بسبب وجود فطريات.
مما يتطلب استخدام مستحضرات أكثر فعالية من الشامبوهات التجارية العادية.

ما الذي يدفعنا لتخزين أفكارنا، وتكديسها في ذاكرتنا أو ذاكرة أجهزتنا بدلاً من مشاركتها مع العالم؟
على الرغم من معرفتنا أنها أفكار مفيدة، ومشاركتها شيء صحي ونافع للمجتمع من حولنا!

أحكي لكم في هذه المقالة عن تجربتي الشرائية وتعرضي للنصب من محل النظارات الشهير “منير نصيف” Izone
لأحذركم منه وأجنبكم التعرض للاحتيال الذي تعرضت له من هذا المحل

تعرفونني أحب التسوق أونلاين، خاصة منتجات المكياج أحب شراءها من مواقع أجنبية بعد بحث وتمحيص.

لكن مؤخرًا قررت تجربة شراء المكياج من محل في مصر، لأفيد المتابعات الجميلات اللاتي لا يفضلن الشراء أونلاين.

تطبيق انستجرام Instagram هو أحد تطبيقات التواصل الاجتماعي الذي يعتمد بشكل أساسي على مشاركة الصور مع المتابعين مع كتابة تعليق عليها أو بدون تعليق حسب الرغبة.

اليوم أشارككم أفضل 5 حسابات أتابعها فتابعوا القراءة

ما هي ممحاة المكياج Makeup Eraser
أو كما يسميها البعض الفوطة السحرية!

وهل فوطة المايكروفايبر بديل لها؟
هذا ما أختبره معكم اليوم

أخيرًا فيديو جديد على قناتي!

موضوع فيديو اليوم عن منتجات لم تناسبني وندمت على شرائها وأحدثكن عن سبب عدم حبي لها

من عدة أسابيع كنت قد اشتريت منظف للوجه للبشرة الدهنية من ماركة هيمالايا بالأترج والعسل |Himalaya citron honey face wash
وهو أول منتج أجربه من هذه الماركة، شدني بوعده أنه مناسب للبشرة الجافة إلى الدهنية وبخلوه من الصابون

فهل شجعني على تجربة منتجات أكثر منهم أم العكس؟

زبدة الشيا الشهيرة، وخاصة من هذه الماركة التي نرى صورتها تطاردنا في المنتديات وصفحات فيسبوك

قررت تجربتها، فهل كانت على مستوى المدح الذي تحظى به؟
هذا ما أحذثكن عنه اليوم…

من فترة قرأت خبر منتشر على المواقع الإخبارية الأجنبية يفيد بإصدار قانون في الولايات المتحدة الأمريكية يحظر على الشركات المصنعة لمنتجات العناية الشخصية استخدام الحبيبات الدقيقة البلاستيكية في منتجاتها.
أثار الخبر فضولي وأردت معرفة سبب الحظر والذي يبدو شيء خطير استدعى كثير من المطالبات من المهتمين قبل إصدار القانون الفعلي بشهور.
وكما يقال إذا عُرف السبب بَطُل العجب…

منذ أنشأت المدونة أتاني عدة مرات تساؤل من بعض المتابعات بصيغ مختلفة، وهو: “لماذا تكتبين بالفصحى؟!”

ولأن السؤال تكرر قررت كتابة تدوينة خاصة “أشرح” فيها أسبابي للكتابة بالعربية الفصيحة، ولماذا أرى -من وجهة نظري- أن كل المدونات العربية يجب أن تكتب بها في الواقع!